(١) متفق عليه من رواية عبد اللَّه بن زَمَعة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٩/ ٣٠٢، كتاب النكاح (٦٧)، باب ما يكره من ضرب النساء. . . (٩٣)، الحديث (٥٢٠٤)، واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢١٩١، كتاب الجنة وصفة نعيمها. . . (٥١)، باب النار يدخلها الجبارون. . . (١٣)، الحديث (٤٩/ ٢٨٥٥). (٢) متفق عليه من رواية عبد اللَّه بن زَمَعة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٨/ ٧٠٥، كتاب التفسير (٦٥)، باب سورة: والشمس وضحاها (٩١)، الحديث (٤٩٤٢) واللفظ له، وأخرجه مسلم في المصدر السابق. (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٠/ ٥٢٦، كتاب الأدب (٧٨)، باب الانبساط إلى الناس (٨١)، الحديث (٦١٣٠) واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٨٩٠ - ١٨٩١، كتاب فضائل الصحابة (٤٤)، باب في فضل عائشة: رضي اللَّه تعالى عنها (١٣)، الحديث (٨١/ ٢٤٤٠) وعن قوله: "ينقمعن" قال في شرح السنة ٩/ ١٦٥ - ١٦٦: (أي يَتَغيَّبْنَ والانقماع: الدخول في بيت أو ستر). و"البنات": لعب الصبية. (٤) ليست في المطبوعة.