(٢) تقدم هذا الحديث في مخطوطة برلين عن موضعه فجاء الحديث الثاني في هذا الباب. (٣) أخرجه البخاري في الصحيح ١٠/ ٢٣٧، كتاب الطب (٧٦)، باب إن من البيان لسحرًا (٥١)، الحديث (٥٧٦٧)، والرجلان هما: الزبرقان بن بدر، وعمرو بن الأهتم. (٤) أخرجه من رواية أبي بن كعب رضي اللَّه عنه، البخاري في الصحيح ١٠/ ٥٣٧، كتاب الأدب (٧٨)، باب ما يجوز من الشعر. . . (٩٠)، الحديث (٦١٤٥). (٥) أخرجه من رواية عبد اللَّه بن مسعود رضي اللَّه عنه، مسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٥٥، كتاب العلم (٤٧)، باب هلك المُتَنَطعون (٤)، الحديث (٧/ ٢٦٧٠)، قوله: "المتنطعون" أي المتكلِّفون في الفصاحة. (٦) متفق عليه من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٠/ ٥٣٧، كتاب الأدب (٧٨)، باب ما يجوز من الشعر. . . (٩٠)، الحديث (٦١٤٧)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٧٦٨، كتاب الشعر (٤١)، الحديث (٣/ ٢٢٥٦) واللفظ لهما. والبيت في ديوان لبيد بن ربيعة العامري، ص ١٣٢ (طبعة دار صادر ببيروت) وهو من البحر الطويل، من قصيدة يرثي بها النعمان بن المنذر مطلعها: (ألا تسألانِ المَرْءَ) وتمام البيت: أَلَا كُلُّ شَيْءٍ ما خَلَا اللَّهَ باطِلُ ... وكُلُّ نَعيمٍ لا مَحَالَةَ زَائِلُ