(١) أخرجه من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، الترمذي في السنن ٣/ ١٣١، كتاب الصوم (٦)، باب ما جاء في العمل. . . (٥٢)، الحديث (٧٥٨)، وقال: (هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث مسعود بن واصل، عن النَّهاس، قال: وسألت محمدًا -يعني البخاري- عن هذا الحديث فلم يعرف من غير هذا الوجه، مثل هذا. . . وقد تكلم يحيى بن سعيد في "نهَّاس"). وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٥٥١ كتاب الصيام (٧)، باب صيام العشر (٣٩)، الحديث (١٧٢٨)، وأخرجه ابن عدي في الكامل في ضعفاء الرجال ٧/ ٢٥٢٢ - ٢٥٢٣ ضمن ترجمة نهَّاس بن قَهْم، وعزاه المتقي الهندي في كنز العمال ١٢/ ٣١٧، فضائل عشر ذي الحجة من الإِكمال إلى: (ابن أبي الدنيا في فضل عشر ذي الحجة، والبيهقي في شعب الإيمان، والخطيب في تاريخ بغداد، وابن النجّار عن أبي هريرة رضي اللَّه عنه)، وهو في تاريخ بغداد ١١/ ٢٠٨، ضمن ترجمة عمر بن شبة النميري. (٢) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٩/ ٥٩٦، كتاب العقيقة (٧١)، باب الفَرَع (٣)، الحديث (٥٤٧٣)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٥٦٤، كتاب الأضاحي (٣٥)، باب الفرع والعتيرة (٦)، الحديث (٣٨/ ١٩٧٦). و (العتيرة): شاة تذبح في رجب.