(٢) أخرجه البخاري في الأدب المفرد ص ٤٢٦، باب حسن العهد، الحديث (١٣٠٠)، وأخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٣٥٣، كتاب الأدب (٣٥)، باب في بر الوالدين (١٢٩)، الحديث (٥١٤٤) واللفظ له، وذكره المزي في تحفة الأشراف ٤/ ٢٣٥، الحديث (٥٠٥٣)، وعزاه لأبي مسلم الكجيِّ، وعن الجِعْرانة قال ياقوت في معجم البلدان ٢/ ١٤٢: (بكسر أوله إجماعًا. . .، وهي ماء بين الطائف ومكة، وهي إلى مكة أقرب، نزلها النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-)، قوله: "أمُّه التي أرضعته" قال: حليمة بنت أبي ذؤيب وهي التي أكملت رضاعه وجاءته عليه السلام يوم حنين فقام إليها وبسط رداءه لها فجلست عليه. (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٣/ ٣٥٨، كتاب التوحيد (٩٧)، باب قول اللَّه تبارك وتعالى: {قُلِ ادْعُوا اللَّهَ. . .} (٢)، سورة الإسراء (١٧)، الآية (١١٠)، الحديث (٧٣٧٦) =