(٢) العبارة في المطبوعة: (فإني سمعت)، وما أثبتناه من المخطوطة وهو الموافق للفظ أبي داود. (٣) أخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٢٧٥ - ٢٧٦، كتاب الأدب (٣٥)، باب ما جاء في المتشدق في الكلام (٩٤)، الحديث (٥٠٠٨)، واللفظ له، وذكره السيوطي في جمع الجوامع ١/ ٦٤٦، وعزاه أيضًا للطبراني في الكبير، وللبيهقي في شعب الإيمان. (٤) أخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٢٧٨، كتاب الأدب (٣٥)، باب ما جاء في الشعر (٩٥)، الحديث (٥٠١٢) واللفظ له، وذكره السيوطي في جمع الجوامع ١/ ٢٦٩، وعزاه للروياني، وابن أبي الدنيا في ذم الغيبة، والعسكري في الأمثال، قوله: "عِيالًا" وهو عرضك حديثك وكلامك على من لا يريده، وقوله: "حُكْمًا" بضم فسكون أي حكمة. (٥) هذا الحديث متفق عليه من روايتين: • الأولى: من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٠/ ٤٤٥، كتاب الأدب (٧٨): باب من كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فلا يؤذ جاره (٣١)، الحديث (٦٠١٨)، وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٦٨، كتاب الإيمان (١)، باب الحث على إكرام الجار. . . (١٩)، الحديث (٧٥/ ٤٧) واللفظ له. • الثانية: من رواية أبي شُرْيح، رضي اللَّه عنه أخرجه البخاري في الصحيح ١١/ ٣٠٨، كتاب =