(٢) أخرجه: أحمد في المسند ٣/ ٣٨، في مسند أبي سعيد الخدري رضي اللَّه عنه، والدارمي في السنن ٢/ ٣٣١، كتاب الرقاق، باب في شدة عذاب النار، وهذا لفظه. وأخرج الترمذي نحوه من طريق آخر عن أبي سعيد الخدري في السنن ٤/ ٦٣٩، كتاب صفة القيامة (٣٨)، باب (٢٦)، الحديث (٢٤٦٠)، وقال: (حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه). والتنِّين: حيّة عظيمة كثيرة السم. (٣) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٥/ ٣٠١، كتاب الصلح (٥٣)، باب إذا اصطلحوا على صلح جَور فالصلح مردود (٥)، الحديث (٢٦٩٧). ومسلم في الصحيح ٣/ ١٣٤٣، كتاب الأقضية (٣٠)، باب نقض الأحكام الباطلة، وردّ محدثات الأمور (٨)، الحديث (١٧/ ١٧١٨). (٤) أخرجه مسلم في الصحيح ٢/ ٥٩٢، كتاب الجمعة (٧)، باب تخفيف الصلاة والخطبة (١٣)، الحديث (٤٣/ ٨٦٧) دون ذكر: "وكل محدثة بدعة". وهذه اللفظة وردت في حديث أخرجه النسائي في المجتبى من السنن ٣/ ١٨٨، كتاب صلاة العيدين (١٩)، باب كيف الخطبة (٢٢).