(٢) أخرجه البخاري من حديث جرير بن عبد اللَّه رضي اللَّه عنه في الصحيح ١٣/ ٤١٩، كتاب التوحيد (٩٧)، باب قول اللَّه تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} [القيامة (٧٥)، الآية (٢٣)] (٢٤)، الحديث (٧٤٣٥)، وقوله: "عِيانًا" أي معاينة، والمعاينة رفع الحجاب بين الرائي والمرئي. (٣) سورة طه (٢٠)، الآية (١٣٠). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٢/ ٣٣، كتاب مواقيت الصلاة (٩)، باب فضل صلاة العصر (١٦)، الحديث (٥٥٤)، وفي ١٣/ ٤١٩؛ كتاب التوحيد (٩٧)، باب قول اللَّه تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} [القيامة (٧٥)، الآية (٢٣)] (٢٤)، الحديث (٧٤٣٤)، ومسلم في الصحيح ١/ ٤٣٩، كتاب المساجد (٥)، باب فضل صلاتي الصبح والعصر (٣٧)، الحديث (٢١١/ ٦٣٣)، وقوله: "لا تضامون" بضم التاء وتخفيف الميم من الضيم، وهو الظلم، قال الحافظ ابن حجر وهو الأكثر، وفي نسخة بفتح التاء وتشديد المسم من التضامّ بمعنى التزاحم.