و"المغني عن حمل الأسفار في الأسفار" للعراقي (٨٠٦ هـ)، و"مجمع الزوائد" و"موارد الظمآن بزوائد ابن حبَّان" و"المقصد العلي بزوائد أبي يعلى الموصلي" و"كشف الأستار عن زوائد البزار" للهيثمي (٨٠٧ هـ)، وكتاب "فتح الباري شرح صحيح البخاري"، و"المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية" و"التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير" للحافظ ابن حجر العسقلاني (٨٥٢ هـ)، و"المقاصد الحسنة" للسخاوي (٩٥٢ هـ)، و"الجامع الكبير" و"الجامع الصغير" و"زهر الربى شرح المجتبى" من سنن النسائي، للسيوطي (٩١١ هـ)، و"كنز العُمّال" للمتقِّي الهندي (٩٧٥ هـ)، و"كشف الخفاء ومزيل الإلباس" للعجلوني (١١٦٢ هـ)، و"الفتح الرباني في ترتيب مسند الإِمام أحمد الشيباني" للبنا الساعاتي (١٣٧١ هـ). . .
ثالثًا: المعاجم والموسوعات
وهي الكتب التي رجعنا إليها في إعداد مقدمتنا للكتاب، والتي ضمَّنَّاها التعريف بالإِمام البغوي، وقيمة كتابه "المصابيح" وفي شرح غريب الأحاديث، والتعريف بالأعلام، والأماكن، والكلام على رجالها جرحًا وتعديلًا، وتندرج الكتب التي رجعنا إليها تحت ثلاثة أنواع: معاجم الرجال، ومعاجم اللغة، ومعاجم الكتب.
[١ - معاجم الرجال]
وهي الكتب التي رجعنا إليها للتعريف بالمؤلف الإمام البغوي، وبرواة الحديث، خاصة الضعيف، لبيان سبب ضعف الحديث، وأقوال أئمة الجرح والتعديل في الرواة. وهذه المعاجم على أنواع، منها:
في السيرة:"السير والمغازي" لابن إسحاق (١٥١ هـ)، و"السيرة