(٢) ساقطة من المخطوطة، وأثبتناها من المطبوعة وهي في لفظ الترمذي. (٣) أخرجه أبو داود الطيالسي في المسند، ص (٨٨)، عقب الحديث (٦٣٣)، وأخرجه الترمذي في السنن ٥/ ٦٧٨، كتاب المناقب (٥٠)، باب مناقب أسامة. . . (٤١)، الحديث (٣٨١٩) واللفظ له، وقال: (حديث حسن صحيح)، وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير ١/ ١٢٠ - ١٢١، الحديث (٣٦٩). وأخرجه الحاكم في المستدرك ٣/ ٢١٧، كتاب معرفة الصحابة، باب كان زيد بن حارثة أحب القوم. . .، وقال: (صحيح على شرط مسلم) ووافقه الذهبي، وذكره المتقي الهندي في كنز العمال ١٣/ ٢٧٣، الحديث (٣٦٨٠٢)، وعزاه للروياني، والبغوي، ولسعيد بن منصور. (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٤٧٠، كتاب أحاديث الأنبياء (٦٠)، باب {وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَامَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ. . .} سورة آل عمران (٣)، الآية (٤٢) (٤٥)، الحديث (٣٤٣٢)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٨٨٦، كتاب فضائل الصحابة (٤٤)، باب فضائل خديجة. . . (١٢)، الحديث (٦٩/ ٢٤٣٠)، واللفظ له، قوله: "وأشار وكيع" أي خيرًا ممن هو فوق الأرض وتحت أديم السماء. (٥) هو وكيع بن الجرّاح أحد رواة الحديث.