(٢) قال الترمذي في المصدر السابق عقب الحديث: (حَدِيث ابْنِ عمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ، وَقَدْ رَوَاهُ عُبَيْدُ اللَّه ابْنُ عُمَرَ وَغَيْرُهُ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ مَوْقُوفًا. وَهكَذَا رُوِيَ عَنْ سَالِمٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا مَوْقُوفًا. وَلَا نَعْلَمُ أَحَدًا رَفَعَهُ غَيْرَ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانيِّ، وَقَالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ: وَكانَ أَيُّوبُ أَحْيانًا يَرْفَعُهُ وَأَحْيَانًا لَا يَرْفَعُهُ). (٣) متفق عليه من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١١/ ٤٩٩، كتاب القدر (٨٢)، باب إلقاء العبد النذر. . . (٦)، الحديث (٦٦٠٩)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٢٦١، كتاب النذر (٢٦)، باب النبي عن النذر. . . (٢)، الحديث (٥/ ١٦٤٠) واللفظ له. (٤) في المطبوعة: (وقال أبو هريرة رضي اللَّه عنه) وليست في المخطوطة، والصواب أن الحديث عن عائشة رضي اللَّه عنها، كما في صحيح البخاري، وكذلك الخطيب التبريزي عزا الحديث لعائشة رضي اللَّه عنها في مشكاة المصابيح ٢/ ١٠٢٢، كما أنَّ البغوي نفسه أخرجه عن عائشة =