(٢) أخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٦٣٢، كتاب صِفة القيامة (٣٨)، باب (١٧)، الحديث (٢٤٤٨) واللفظ له، وقال: (هذا حديث غريب لا نعرفه إلّا من هذا الوجه، وليس إسناده بالقويِّ)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ٣١٦، كتاب الرقاق، باب ذكر ذمائم العباد، وقال: (صحيح ولم يخرِّجاه) ووافقه الذهبي، وذكره الخطيب التبريزي في المشكاة ٣/ ١٤١٥، الحديث (٥١١٥)، وعزاه للبيهقي في شعب الإيمان، قوله: "يَخْتِلُ" بكسر التاء أي يطلب، قوله: "رُغَبٌ" بضم الراء وفتحها، وبفتحات، وفي "المشارق" الرغب: بسكون الغين، وفتحها، وبضم الراء، وفتحها، هو الشَّرَهُ والحرص على الدنيا. (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٥/ ١٠٠، كتاب المظالم (٤٦)، باب الظلم ظلمات. . . (٨)، الحديث (٢٤٤٧)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٩٩٦، كتاب البر. . . (٤٥)، باب تحريم الظلم (١٥)، الحديث (٥٧/ ٢٥٧٩)، واللفظ لهما. (٤) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٩٩٦، كتاب البر. . . (٤٥)، باب تحريم الظلم (١٥)، الحديث (٥٦/ ٢٥٧٨).