(٢) متفق عليه من رواية أبي موسى الأشعري رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٨/ ٣٥٤، كتاب التفسير (٦٥)، سورة هود (١١)، باب: {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ. . .} (٥)، الحديث (٤٦٨٦)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٩٩٧، كتاب البر. . . (٤٥)، باب تحريم الظلم (١٥)، الحديث (٦١/ ٢٥٨٣) واللفظ لهما. (٣) ساقطة من المطبوعة، وليست عند البخاري، وأثبتناها من المخطوطة، وهي عند المصنف في شرح السنّة ١٤/ ٣٦١ وفي لفظ مسلم. (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٨/ ١٢٥، كتاب المغازي (٦٤)، باب نزول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- الحجر (٨٠)، الحديث (٤٤١٩)، واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٢٨٦، كتاب الزهد. . . (٥٣)، باب لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا. . . (١)، الحديث (٣٩/ ٢٩٨٠) قوله: "الحِجْر" بكسر الحاء أي ديار ثمود قوم صالح. (٥) العبارة في المخطوطة (قبل أن لا يكون له)، وما أثبتناه من المطبوعة وهو لفظ البخاري. (٦) أخرجه البخاري في الصحيح ٥/ ١٠١، كتاب المظالم (٤٦)، باب من كانت له مَظْلَمة. . . (١٠)، الحديث (٢٤٤٩).