(٢) أخرجه من رواية أبي سعيد الخدري رضي اللَّه عنه، الترمذي في السنن ٤/ ٣٣٧، كتاب البر والصلة (٢٨)، باب ما جاء في أدب الخادم (٣٢)، الحديث (١٩٥٠)، وعزاه الخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح ٢/ ١٠٠٣، إلى البيهقي في شعب الإيمان، الحديث (٣٣٦٠)، قوله: "فذكَّرَهُ اللَّه" كذا وردت في المطبوعة، ولكنها عند الترمذي: "فَذَكَرَ اللَّه". (٣) أخرجه من رواية أبي أيوب الأنصاري رضي اللَّه عنه، أحمد في المسند ٥/ ٤١٣، وأخرجه الدارمي في السنن ٢/ ٢٢٧ - ٢٢٨، كتاب السير، باب النهى عن التفريق بين الوالدة وولدها، وأخرجه الترمذي في السنن ٣/ ٥٨٠، كتاب البيوع (١٢)، باب ما جاء في كراهية الفرق بين. . . (٥٢)، الحديث (١٢٨٣) واللفظ له، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٢/ ٥٥، كتاب البيوع، باب النهي عن التفريق بين الأم. . .، وقال: (صحيح على شرط مسلم) وسكت عنه الذهبي. (٤) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٩٧ - ٩٨، وأخرجه أبو داود في السنن ٣/ ١٤٤ - ١٤٥، كتاب الجهاد (٩)، باب في التفريق بين السبي (١٣٣)، الحديث (٢٦٩٦) وقال أبو داود عقب الحديث: (ميمون -وهو الراوي عن علي- لم يدرك عليًا، قتل بالجماجم، والجماجم سنة ثلاث وثمانين)، وأخرجه الترمذي في السنن ٣/ ٥٨٠ - ٥٨١، كتاب البيوع (١٢)، باب ما جاء في كراهية الفرق بين. . . (٥٢)، الحديث (١٢٨٤) واللفظ له، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ٧٥٥ - ٧٥٦، كتاب التجارات (١٢)، باب النهى عن التفريق بين السبي (٤٦)، الحديث (٢٢٤٩)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٢/ ٥٤، كتاب البيوع، باب النهي عن التفريق بين الأم وولدها، وقال: (هذا متن آخر بإسناد صحيح) ووافقه الذهبي.