(٢) والإِسلام والإِحسان (١)، الحديث (١/ ٨)، وقوله: (أن تلد الأمة ربّتها) أي مالكها ومولاها، و (العالة): الفقراء. (٣) ما بين الحاصرتين ساقط من مخطوطة برلين، وهو من النسخة المطبوعة وليس عند مسلم واللفظ له. (٤) ساقطة من مخطوطة برلين، وهي عند البخاري ومسلم. (٥) لقمان (٣١)، الآية (٣٤). (٦) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ١/ ١١٤، كتاب الإيمان (٢)، باب سؤال جبريل النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- (٣٧)، الحديث (٥٠). ومسلم في الصحيح ١/ ٤٠، كتاب الإيمان (١)، باب بيان الإيمان والإسلام والإحسان (١)، الحديث (٧/ ١٠). (٧) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ١/ ٤٩، كتاب الإيمان (٢)، باب دعاؤكم إيمانكم (٢)، الحديث (٨). ومسلم في الصحيح ١/ ٤٥، كتاب الإيمان (١)، باب بيان أركان الإسلام ودعائمه العظام (٥)، الحديث (٢١/ ٤٥) واللفظ للبخاري. (٨) أخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٦٣، كتاب الإيمان (١)، باب بيان عدد شعب الإيمان (١٢)، الحديث (٥٨/ ٣٥) بلفظ: "الإيمان بضع وسبعون، أو بضع وستون شعبة. . . ". وأخرجه البخاري في الصحيح ١/ ٥١، كتاب الإيمان (٢)، باب أمور الإيمان (٣)، الحديث (٩) ولفظه: "الإيمان بضع وستون شعبة، والحياء شعبة من الإِيمان".