(٢) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ١/ ١٩٠، كتاب العلم (٣)، باب تعليم الرجل أمته وأهله (٣١)، الحديث (٩٧). ومسلم في الصحيح ١/ ١٣٤، كتاب الإِيمان (١)، باب وجوب الإيمان برسالة محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى جميع الناس (٧٠)، الحديث (٢٤١/ ١٥٤). واللفظ للبخاري دون قوله: "يطؤها". (٣) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ١/ ٧٥، كتاب الإيمان (٢)، باب {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ} [التوبة: (٩) الآية (٥)] (١٧)، الحديث (٢٥). ومسلم في الصحيح ١/ ٥٣، كتاب الإِيمان (١)، باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا إله إلا اللَّه محمد رسول اللَّه (٨)، الحديث (٣٦/ ٢٢). واللفظ للبخاري. (٤) أخرجه: البخاري في الصحيح ١/ ٤٩٦، كتاب الصلاة (٨)، باب فضل استقبال القبلة (٢٨)، الحديث (٣٩١). وقوله: (فلا تخفروا) أي لا تغدروا.