(٢) أخرجه أبو داود في السنن ٣/ ٣٤٦، كتاب الخراج. . . (١٤)، باب في العرافة (٥)، الحديث (٢٩٣٣). (٣) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ١٤٣، وأخرجه الدارمي في السنن ١/ ٣٩٣، كتاب الزكاة، باب كراهية أن يكون الرجل عشارًا، وأخرجه أبو داود في السنن ٣/ ٣٤٩، كتاب الخراج. . . (١٤)، باب في السعاية. . . (٧)، الحديث (٢٩٣٧) وذكر عقب الحديث قوله: "يعني الذي يعشر. . . "، وأخرجه ابن الجارود في المنتقى، ص ١٢٤، كتاب الزكاة، الحديث (٣٣٩)، وذكره المنذري في الترغيب والترهيب ١/ ٢٧٨، الترهيب من العمل على المكس، الحديث (١)، وعزاه أيضًا لابن خزيمة، وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير ١٧/ ٣١٧، الحديث (٨٧٨)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ٤٠٤، كتاب الزكاة، باب لا يدخل صاحب مكس الجنة، واللفظ لهم جميعًا، وقال الحاكم: (صحيح على شرط مسلم) وسكت عنه الذهبي. والمكس: الضريبة. (٤) هذه الرواية أخرجها الترمذي كما سيأتي، واللفظ في مخطوطة برلين (وأبعدهم مجلسًا منه) والصواب ما أثبتناه. (٥) أخرجه من رواية أبي سعيد الخدري رضي اللَّه عنه، أحمد في المسند ٣/ ٥٥ واللفظ له، وأخرجه الترمذي في السنن ٣/ ٦١٧، كتاب الأحكام (١٣)، باب ما جاء في الإمام العادل (٤)، الحديث (١٣٢٩) وروايته: "وأبعدهم منه مجلسًا" واللفظ له، وقال (حديث حسن غريب لا نعرفه إلّا من هذا الوجه) وذكره المتقي الهندي في كنز العمال ٦/ ٩، الحديث (١٤٦٠٧) وعزاه للبيهقي في شعب الإيمان.