(١) في مخطوطة برلين (حقها) والصواب ما أثبتناه كما في المطبوعة وعند مسلم. (٢) أخرجه مسلم من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، في الصحيح ٣/ ١٥٢٥، كتاب الإمارة (٣٣)، باب مراعاة مصلحة الدواب. . . (٥٤)، الحديث (١٧٨/ ١٩٢٦) قوله: "في السَّنة" أي القحط، قوله: "عرسْتم" أي نزلتم، والهوامُّ: كل ذات سمٌّ. (٣) أخرجه من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، مسلم في المصدر نفسه ٣/ ١٥٢٥ - ١٥٢٦، قوله: "بادِروا بها نقيها" أي أسرعوا عليها السير: ما دامت قوية باقية النّقْي، وهو المخ. (٤) أخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٣٥٤، كتاب اللقطة (٣١)، باب استحباب المواساة. . . (٤)، الحديث (١٨/ ١٧٢٨) قوله: "فجمل يضرب"، أي الراحلة بيمينه وشماله لعجزها عن السير، وقيل: يلتفت يمينًا وشمالًا طالبًا لما يقضي حاجته، قوله: "ظَهْر" أي مركوب.