(٢) أخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٤٤٢، كتاب الجهاد. . . (٣٢)، باب قول اللَّه تعالى: {وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ} [سورة الفتح (٤٨)، الآية (٢٤)] (٤٦)، الحديث (١٣٣/ ١٨٠٨) قوله: "جبل التنعيم" هو موضع على ثلاثة أميال أو أربعة من مكة، قوله: "يريدون غِرَّة" أي غفلتهم قوله: "سِلْمًا" أي أَسَرَهم، قوله: "فاستحياهم" أي استبقاهم أحياء ولم يقتلهم. (٣) الواو ساقطة في قوله: "وكان" من النسخة المطبوعة بالمطبعة التجارية، وأثبتناها من النسخة البولاقية، وهو الموافق للفظ البخاري. (٤) في المطبوعة (والذي نفسي بيده) والصواب ما أثبتناه كما عند البخاري. (٥) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٧/ ٣٠٠ - ٣٠١، كتاب المغازي (٦٤)، باب قتل أبي جهل (٨)، الحديث (٣٩٧٦) واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٢٠٤، كتاب الجنة. . . (٥١)، باب عرض مقعد الميت. . . (١٧)، الحديث (٧٨/ ٢٨٧٥)، وصناديد قريش: عظمائهم وأشرافهم، قوله: "طَوِيٍّ" أي بئر مطوية بالحجارة محكمة بها، قوله: "العَرْصَة" هو كل موضع واسع لا بناء فيه، "شفة الرَّكِيَّ" أي حافة البئر.