(٢) متفق عليه من رواية صَفيَّة بنت حُيَيّ، أخرجه: البخاري في الصحيح ٤/ ٢٨١ - ٢٨٢، كتاب الاعتكاف (٣٣)، باب زيارة المرأة زوجها في اعتكافه (١١)، الحديث (٢٠٣٨). ومسلم في الصحيح ٤/ ١٧١٢، كتاب السلام (٣٩)، باب بيان أنه يستحب لمن رؤي خاليًا بامرأة، وكانت زوجة أو محرمًا له، أن يقول: هذه فلانة، ليدفع ظن السوء به (٩)، الحديث (٢٤/ ٢١٧٥). ومن رواية أنس، أخرجه مسلم في المصدر نفسه، الحديث (٢٣/ ٢١٧٤). (٣) في المطبوعة (ما مِن مولود من بني آدم) وما أثبتناه موافق للفظ البخاري. (٤) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٦/ ٤٦٩، كتاب الأنبياء (٦٠)، باب قول اللَّه تعالى: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا} [مريم (١٩) الآية (١٦)]، (٤٤)، الحديث (٣٤٣١). ومسلم في الصحيح ٤/ ١٨٣٨، كتاب الفضائل (٤٣)، باب فضائل عيسى عليه السلام (٤٠)، الحديث (١٤٦/ ٢٣٦٦) و (١٤٧/ ٢٣٦٦). (٥) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٨٣٨، كتاب الفضائل (٤٣)، باب فضائل عيسى عليه السلام (٤٠)، الحديث (١٤٨/ ٢٣٦٧).