(٢) تصحفت في مخطوطة برلين إلى (الطيور) وليست لأحد من أصحاب الأصول. (٣) هذا الحديث يروى عند الأئمة بأشكال: فمنهم من يذكر في أوله "أقروا الطير على مكناتها" ومنهم من لا يذكره، أخرجه عبد الرزاق في المصنف ٤/ ٣٢٨، كتاب العقيقة، باب العقيقة، الحديث (٧٩٥٤)، والحميدي في المسند ١١/ ١٦٦، الحديث (٣٤٥)، وأحمد في المسند ٦/ ٣٨١، ٤٢٢، والدارمي في السنن ٢/ ٨١، كتاب الأضاحي، باب السنة في العقيقة، وأبو داود في السنن ٣/ ٢٥٧ - ٢٥٨، كتاب الضحايا (١٠)، باب في العقيقة (٢١)، الحديث (٢٨٣٥)، واللفظ له، والترمذي في السنن ٤/ ٩٨، كتاب الأضاحي (٢٠)، باب الأذان في أذن المولود (١٧)، الحديث (١٥١٦)، وقال: (حسن صحيح)، والنسائي في المجتبى من السنن ٧/ ١٦٥، كتاب العقيقة (٤٠)، باب كم يعق عن الجارية (٤)، وابن ماجه في السنن ٢/ ١٠٥٦، كتاب الذبائح (٢٧)، باب العقيقة (١)، الحديث (٣١٦٢)، وابن حبان في "صحيحه" أورده الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٢٦١، كتاب الأضاحي (١٠)، باب ما جاء في العقيقة (٧)، الحديث (١٠٥٩)، والحاكم في المستدرك ٤/ ٢٣٧، كتاب الذبائح، باب عن الغلام شاتان، وقال: (صحيح الإسناد) وأقره الذهبي، ومكنات الطير أي بيضها (ابن الأثير، النهاية في غريب الحديث ٤/ ٣٥٠). (٤) ليست في المطبوعة.