(٢) أخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٦١٦، كتاب الأشربة (٣٦)، باب استحباب تواضع الأكل وصفة قعوده (٢٤)، الحديث (١٤٨/ ٢٠٤٤) والإقعاء: الجلوس على الوركين، ورفع الركبتين. (٣) أخرجه مسلم في المصدر نفسه، الحديث (١٤٩/ ٢٠٤٤)، وقوله: "ذريعًا" أي مستعجلا -صلى اللَّه عليه وسلم- لاستيفازه لشغل آخر فأسرع في الأكل، وكان استعجاله ليقضي حاجته منه ويرد الجوعة ثم يذهب في ذلك الشغل (النووي، شرح صحيح مسلم ١٣/ ٢٢٧). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٥/ ١٣١، كتاب الشركة (٤٧)، باب القران في التمر بين الشركاء حتى يستأذن أصحابه (٤)، الحديث (٢٤٨٩)، ومسلم في الصحيح ٣/ ١٦١٧، كتاب الأشربة (٣٦)، باب نهي الآكل مع جماعة عن قران تمرتين. . . (٢٥)، الحديث (١٥١/ ٢٠٤٥). (٥) أخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٦١٨، كتاب الأشربة (٣٦)، باب في إدخال التمر ونحوه من الأقوات للعيال (٢٦)، الحديث (١٥٢/ ٢٠٤٦). (٦) أخرجه مسلم في المصدر نفسه، الحديث (١٥٣/ ٢٠٤٦).