(٢) أخرجه أبو داود في السنن ٤/ ٢٠٧، كتاب الطب (٢٢)، باب في تمرة العجوة (١٢)، الحديث (٣٨٧٥)، والطبراني في المعجم الكبير ٦/ ٦١، في ترجمة سعد بن أبي رافع (٥٥٠)، الحديث (٥٤٧٩)، المفؤود: هو الذي أصيب فؤاده، وقوله: "فلْيَجَأهُنَّ بنواهن" أي ليرضَّهن، وقوله: "لِيَلُدَّكَ بهنّ" فإنه من اللدود، وهو ما يسقاه الإنسان في أحد جانبي الفم وأخذ من اللديدين وهما جانبا الوادي (الخطابي، معالم السنن ٥/ ٣٥٨ - ٣٥٩). (٣) أخرجه أبو داود في السنن ٤/ ١٧٦، كتاب الأطعمة (٢١)، باب في الجمع بين لونين في الأكل (٤٥)، الحديث (٣٨٣٦)، والترمذي مختصرًا في السنن ٤/ ٢٨٠، كتاب الأطعمة (٢٦)، باب ما جاء في أكل البطيخ بالرطب (٣٦)، الحديث (١٨٤٣)، وقال: (حسن غريب)، وعزاه للنسائي، المزي في تحفة الأشراف ١٢/ ١٠١، الحديث (١٦٦٨٨).