(٢) أخرجه أحمد مختصرًا في المسند ٦/ ٤٣٤، والترمذي بلفظه في السنن ٤/ ٣٠٦، كتاب الأشربة (٢٧)، باب ما جاء في الرخصة في اختناث الأسقية (١٧)، الحديث (١٨٩٢)، وقال: (حسن صحيح غريب)، وابن ماجه بلفظ مقارب في السنن ٢/ ١١٣٢، كتاب الأشربة (٣٠)، باب الشرب قائمًا (٢١)، الحديث (٣٤٢٣)، وزاد "تبتغي بركة موضع في رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-". (٣) وفيها عقب الحديث: (واتَّخذَتْهُ سِقَاءً يُتبرّك به) وليست عند الأئمة. (٤) أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٣٨، والترمذي في السنن ٤/ ٣٠٧، كتاب الأشربة (٢٧)، باب ما جاء أي الشراب كان أحب إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٢١)، الحديث (١٨٩٥)، وقال: (والصحيح ما روي عن الزهري عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مرسلًا)، والحاكم في المستدرك ٤/ ١٣٧، كتاب الأشربة، وقال: (صحيح على شرط الشيخين) وأقره الذهبي. (٥) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٢٢٥، ٢٨٤، وأبو داود في السنن ٤/ ١١٦، كتاب الأشربة (٢٠)، باب ما يقول إذا شرب اللبن (٢١)، الحديث (٣٧٣٠) واللفظ له، والترمذي في السنن ٥/ ٥٠٦ - ٥٠٧، كتاب الدعوات (٤٩)، باب ما يقول إذا أكل طعامًا (٥٥)، الحديث (٣٤٥٥)، وقال: (حديث حسن) وابن ماجه في السنن ٢/ ١١٠٣، كتاب الأطعمة (٢٩)، باب اللبن (٣٥)، الحديث (٣٣٢٢).