(١) أخرجه أبو داود في السنن ٤/ ٣٩٤، كتاب الترجل (٢٧)، باب ما جاء في استحباب الطيب (٢)، الحديث (٤١٦٢)، وأخرجه الترمذي في الشمائل المحمدية، ص ١٠٩ - ١١٠، باب ما جاء في تعطر رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٣٣)، الحديث (٢١٧) واللفظ لهما، والسُّكَّةُ: بضم السين المهملة وتشديد الكاف، نوع من الطيب عزيز، وقد تحرفت لفظة: "سُكَّة" في الأصلين المطبوعين إلى "سلة"، والصواب ما أثبتناه. (٢) أخرجه الترمذي في الشمائل، ص ٢٣، باب جاء في تَرَجُّلِ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٤)، الحديث (٣٢)، وأخرجه البغوي من طريق الترمذي في شرح السنّة ١٢/ ٨٢، باب ترجيل الشعر. . .، الحديث (٣١٦٤) قوله: "القِناع" هو خرقة تُلقَى على الرأس تحت العمامة بعد الدهن. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٣٤١، وأخرجه أبو داود في السنن ٤/ ٤٠٩، كتاب الترجل (٢٧)، باب في الرجل يعقص شعره (١٢)، الحديث (٤١٩١)، وأخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٢٤٦، كتاب اللباس (٢٥)، باب دخول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مكة (٣٩)، الحديث (١٧٨١)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١١٩٩، كتاب اللباس (٣٢)، باب اتخاذ الجمَّة. . . (٣٦)، الحديث (٣٦٣١) واللفظ لهم، والغدائر: أي الضفائر. (٤) ساقطة من مخطوطة برلين والصواب إثباتها كما في المطبوعة والأصول.