(٢) أخرجه مسلم في المصدر نفسه ٤/ ١٧١٩، باب الطب والمرض والرقى (١٦)، الحديث (٤٢/ ٢١٨٨)، قوله: "سابَقَ القدر" أي غالبه في السبق، قوله: "فإذا اسْتُغسِلتم فاغسِلُوا" كانوا يرون أن يؤمر العائن فيغسل أطرافه وما تحت الإزار فتصب غسالته على المعيون، يستشفون بذلك. (٣) العبارة في المطبوعة: (وهو الهرم) وما أثبتناه من المخطوطة وهو الموافق للفظ أبي داود. (٤) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ٢٧٨، وأخرجه أبو داود في السنن ٤/ ١٩٢ - ١٩٣، كتاب الطب (٢٢)، باب في الرجل يتداوى (١)، الحديث (٣٨٥٥)، وأخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٣٨٣، كتاب الطب (٢٩)، باب ما جاء في الدواء. . . (٢)، الحديث (٢٠٣٨) واللفظ له، وقال: (حديث حسن صحيح)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١١٣٧، كتاب الطب (٣١)، باب ما أنزل اللَّه داء إلّا. . . (١)، الحديث (٣٤٣٦).