(٢) أخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٣٩١، كتاب الأدب (٣٥)، باب ما جاء في القيام (١٥٥)، الحديث (٥٢١٧)، والترمذي في السنن ٥/ ٧٠٠، كتاب المناقب (٥٠)، باب ما جاء في فضل فاطمة بنت محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- ورضي اللَّه عنها (٦١)، الحديث (٣٨٧٢)، وللحديث تتمة عنده، وقال عقبة: (هذا حديث حسن غريب عن هذا الوجه، وقد روي هذا الحديث من غير وجهٍ عن عائشة)، وذكره المنذري في مختصر سنن أبي داود ٨/ ٨٥ - ٨٦، وعزاه للنسائي أيضًا، الحديث (٥٠٥٦). (٣) أخرجه أبو داود في المصدر السابق ٥/ ٣٩٣، باب في قبلة الخدِّ (١٥٨)، الحديث (٥٢٢٢)، من رواية البراء "قال: دخلت مع أبي بكر. . . ". (٤) قال البغوي في شرح السنة ١٣/ ٣٦ (قوله: "من ريحان اللَّه" قيل: من رزق اللَّه سبحانه وتعالى). (٥) أخرجه البغوي -المؤلف نفسه- في كتابه شرح السنة ١٣/ ٣٥، كتاب الأدب، باب رحمة الولد وتقبيله، الحديث (٣٤٤٨). وإسناده ضعيف لوجود ابن لهيعة فيه لكن للحديث شواهد من خمسة طرق يرقى بها: عن يعلى بن مرة، وخولة بنت حكيم، والأشعث بن قيس الكندي مرفوعًا، وأبي سعيد الخدري، والأسود بن خلف.