(٢) أخرجه أحمد في المسند ٣/ ٣٦٩، وأخرجه الترمذي في المصدر السابق، الحديث (٢٨٤٢) واللفظ له، وقال: (حديث حسن غريب). (٣) أخرجه من رواية جابر رضي اللَّه عنه، أحمد في المسند ٣/ ٣١٣، وأخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٢٤٩، كتاب الأدب (٣٥)، باب من رأى أن لا يجمع بينهما (٧٥)، الحديث (٤٩٦٦) واللفظ لهما. (٤) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٩٥، وأخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٢٥٠، كتاب الأدب (٣٥)، باب في الرخصة في الجمع بينهما (٧٦). الحديث (٤٩٦٧)، وأخرجه الترمذي في السنن ٥/ ١٣٧، كتاب الأدب (٤٤)، باب ما جاء في كراهية الجمع. . . (٦٨)، الحديث (٢٨٤٢)، وقال: (حديث صحيح) واللفظ له، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ٢٧٨، كتاب الأدب، باب جواز دعاء الرجل امرأته باسمها، وقال: (صحيح على شرط الشيخين) وسكت عنه الذهبي. (٥) أخرجه أحمد في المسند ٣/ ١٢٧، ١٣٠، ١٦١، ٢٣٢، ٢٦٠، واخرجه الترمذي في السنن ٥/ ٦٨٢، كتاب المناقب (٥٠)، باب مناقب لأنس بن مالك رضي اللَّه عنه (٤٦)، الحديث (٣٨٣٠)، وقال: (هذا حديث لا نعرفه إلّا من حديث جابر الجعفي عن أبي نصر) وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير ١/ ٢١٠، الحديث (٦٥٥ - ٦٥٦)، وأخرجه ابن السني في عمل اليوم =