(٢) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ١٠/ ٥١٣، كتاب الأدب (٧٨)، باب من لم يواجه الناس بالعتاب (٧٢)، الحديث (٦١٠١). ومسلم في الصحيح ٤/ ١٨٢٩، كتاب الفضائل (٤٣)، باب علمه -رضي اللَّه عنه- باللَّه تعالى وشدة خشيته (٣٥)، الحديث (١٢٧/ ٢٣٥٦) و (١٢٨/ ٢٣٥٦). واللفظ للبخاري. (٣) العبارة في المطبوعة: (فإذا) وما أثبتناه من المخطوطة وهو الموافق للفظ مسلم. (٤) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٨٣٥ - ١٨٣٦ كتاب الفضائل (٤٣)، باب وجوب ما قاله -صلى اللَّه عليه وسلم- شرعًا (٣٨)، الحديث (١٤٠/ ٢٣٦٢) دون لفظة: "أنتم أعلم بأمر دنياكم"، فإنها من حديث أنس رضي اللَّه عنه، أخرجه مسلم في المصدر نفسه، الحديث (١٤١/ ٢٣٦٣). (٥) ما بين الحاصرتين من المطبوعة، وهو ساقط من مخطوطة برلين.