(١) أخرجه من رواية سهل بن سعد رضي اللَّه عنه، البخاري في الصحيح ٩/ ٤٣٩، كتاب الطلاق (٦٨)، باب اللعان. . . (٢٥)، الحديث (٥٣٠٤)، وأخرجه من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، مسلم في الصحيح ٤/ ٢٢٨٧، كتاب الزهد. . . (٥٣)، باب الإحسان إلى الأرملة. . . (٢)، الحديث (٤٢/ ٢٩٨٣)، قوله: "له ولغيره" أي كائنًا لذلك الكافل كولد ولده، ولغيره: الواو بمعنى أو، أي كائنًا لغيره فيكون أجنبيًا منه. (٢) متفق عليه من رواية النعمان بن بشير رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٠/ ٤٣٨، كتاب الأدب (٧٨)، باب رحمة الناس (٢٧)، الحديث (٦٠١١)، واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٩٩٩، كتاب البر. . . (٤٥)، باب تراحم المؤمنين. . . (١٧)، الحديث (٦٦/ ٢٥٨٦). (٣) أخرجه من رواية النعمان بن بشير رضي اللَّه عنه، مسلم في المصدر نفسه ٤/ ٢٠٠، الحديث (٦٧/ ٢٥٨٦). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٠/ ٤٤٩ - ٤٥٠، كتاب الأدب (٧٨)، باب تعاون المؤمنين. . . (٣٦)، الحديث (٦٠٢٦)، واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٩٩٩، كتاب البر. . . (٤٥)، باب تراحم المؤمنين. . . (١٧)، الحديث (٦٥/ ٢٥٨٥).