(١) أخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٥٦١، كتاب الزهد (٣٧)، باب (١٤)، وهو ما يلي باب ما جاء في هوان الدنيا. . . (١٣)، الحديث (٢٣٢٢)، واللفظ له، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١٣٧٧، كتاب الزهد (٣٧)، باب مثل الدنيا (٣)، الحديث (٤١١٢)، وقد تأخر هذا الحديث في مخطوطة برلين بعد الذي يليه. (٢) أخرجه ابن المبارك في الزهد، ص ٣، باب التحضيض على طاعة اللَّه عز وجل، الحديث (٧) واللفظ له، وأخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٥٥٢، كتاب الزهد (٣٧)، باب ما جاء في المبادرة بالعمل (٣)، الحديث (٢٣٠٦)، وأخرجه ابن عدي في الكامل ٦/ ٢٤٣٤، ضمن ترجمة محرز بن هارون، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ٣٢١، كتاب الرقاق، باب تمثيل آخر الدنيا، وقال: (إن كان معمر بن راشد سمع من المقبري فالحديث صحيح على شرط الشيخين) ووافقه الذهبي، واللفظ له، وأخرجه الشهاب القضاعي في المسند ٢/ ٣١ - ٣٢، باب ما ينتظر أحدكم. . . (٥٤٠)، الحديث (٨٢٣ - ٨٢٤)، واللفظ له، قوله: "مُفْنِدًا" الرواية فيه بالتخفيف، ومن شدده فليس بمصيب، يقال: أفنده الكبر: يعني الذي لا يدري ما يقول من غاية كبره. (٣) الورقة (٢٣٢) من مخطوطة برلين رُمِّمَتْ بخط مغاير وليس فيها اختلاف عن المطبوعة. (٤) أخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٥٦٠، كتاب الزهد (٣٧)، باب ما جاء في هوان الدنيا. . . (١٣)، الحديث (٢٣٢٠)، واللفظ له، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١٣٧٧، =