(٢) أخرجه مسلم في الصحيح ١/ ١٣٨، كتاب الإيمان (١)، باب بيان الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان (٧٢)، الحديث (٢٤٩/ ١٥٨). (٣) سورة الأنعام (٦)، الآية (١٥٨). (٤) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٨/ ٢٩٧، كتاب التفسير (٦٥)، سورة الأنعام (٦)، باب {لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا} (١٠)، الحديث (٤٦٣٦)، وهذا لفظه. ومسلم في الصحيح ١/ ١٣٧، كتاب الإيمان (١)، باب بيان الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان (٧٢)، الحديث (٢٤٨/ ١٥٧)، وقد مر مطولًا في باب الملاحم، الحديث (٤١٦٩). (٥) سورة يس (٣٦)، الآية (٣٨). (٦) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٢٩٧، كتاب بدء الخلق (٥٩)، باب صفة الشمس والقمر (٤)، الحديث (٣١٩٩)، وفي ٨/ ٥٤١، كتاب التفسير (٦٥)، سورة يس (٣٦)، باب {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا} (١)، الحديث (٤٨٠٢) و (٤٨٠٣)، ومسلم في الصحيح ١/ ١٣٨ - ١٣٩، كتاب الإيمان (١)، باب بيان الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان (٧٢)، الحديث (٢٥٠/ ١٥٩) و (٢٥١/ ١٥٩).