(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٤٧٧، كتاب الأنبياء (٦٠)، باب قول اللَّه {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا} [مريم (١٩) الآية (١٦)] (٤٨)، الحديث (٣٤٤٠)، وفي ١٠/ ٣٥٦، كتاب اللباس (٧٧)، باب الجعد (٦٨)، الحديث (٥٩٠٢)، وفي ١٢/ ٣٩٠، كتاب التعبير (٩١)، باب رؤيا الليل (١١)، الحديث (٦٩٩٩)، ومسلم في الصحيح ١/ ١٥٤ - ١٥٥، كتاب الإيمان (١)، باب ذكر المسيح بن مريم والمسيح الدجال (٧٥)، الحديث (٢٧٣/ ١٦٩) و (٢٧٤/ ١٦٩)، آدم بالمد أي أسمر. واللِّمَّة: شعر الرأس ويقال له إذا جاوز شحمة الأذنين، وإذا جاوزت المنكبين فهي جمة، وإذا قصرت عنهما فهي وفرة، والقَطَط: شدة جعودة الشعر (الحافظ ابن حجر، فتح الباري ٦/ ٤٨٦). (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٤٧٧، كتاب الأنبياء (٦٠)، باب قول اللَّه {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا} (٤٨)، الحديث (٣٤٤١)، وفي ١٢/ ٤١٧، كتاب التعبير (٩١)، باب الطواف بالكعبة في المنام (٣٣)، الحديث (٧٠٢٦)، ومسلم في المصدر السابق ١/ ١٥٦، الحديث (٢٧٧/ ١٧١).