(٢) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٢٦٨، كتاب الفتن (٥٢)، باب قرب الساعة (٢٧)، الحديث (١٣١/ ٢٩٤٩)، ولفظه: ". . . شرار الناس". أما لفظ ". . . شرار الخلق" فقد أخرجه أحمد في المسند ١/ ٣٩٤، من حديث عبد اللَّه بن مسعود رضي اللَّه عنه، وأخرجه مسلم من حديث عبد اللَّه بن عمرو بن العاص رضي اللَّه عنها في الصحيح ٣/ ١٥٢٤، كتاب الإمارة (٣٣)، باب قوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لا تزال طائفة من أمتى ظاهرين على الحق" (٥٣)، الحديث (١٧٦/ ١٩٢٤). (٣) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٣/ ٧٦، كتاب الفتن (٩٢)، باب تغير الزمان حتَّى تعبد الأوثان (٢٣)، الحديث (٧١١٦)، ومسلم في الصحيح ٤/ ٢٢٣٠، كتاب الفتن (٥٢)، باب لا تقوم الساعة حتَّى تعبد دوس ذا الخلصة (١٧)، الحديث (٥١/ ٢٩٠٦)، ودَوْس: قبيلة من اليمن. (٤) سورة التوبة (٩)، الآية (٣٣)، وسورة الصف (٦١)، الآية (٩).