(٢) قوله: "أي وجب عليه الخلود" قد بينه مسلم عقب الحديث، والبخاري عقب إحدى الروايات أنه من قول قتادة والراوي واللَّه أعلم. (٣) سورة الإسراء (١٧)، الآية (٧٩). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١١/ ٤١٧، كتاب الرقاق (٨١)، باب صفة الجنة والنار (٥١)، الحديث (٦٥٦٥)، وأخرجه أيضًا تعليقًا بصيغة الجزم في الصحيح ١٣/ ٤٢٢، كتاب التوحيد (٩٧)، باب قول اللَّه تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} [القيامة (٧٥)، الآية (٢٢)] (٢٤)، الحديث (٧٤٤٠)، وهذا لفظه. وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ١٨٠ - ١٨١، كتاب الإيمان (١)، باب أدني أهل الجنة منزلة فيها (٨٤)، الحديث (٣٢٢/ ١٩٣). (٥) كذا في المخطوطة وصحيح مسلم، والعبارة في المطبوعة: قال، قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-.