(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٨/ ٥٩٥، كتاب التفسير (٦٥)، تفسير سورة ق (٥٠)، باب {وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ} (١)، الحديث (٤٨٥٠)، ومسلم في الصحيح ٤/ ٢١٨٦، كتاب الجنّة (٥١)، باب النار يدخلها الجبارون. . . (١٣)، الحديث (٣٦/ ٢٨٤٦)، قوله "سقطهم" أي ضعفاؤهم والمتحقرون منهم، و"غرتهم" أي البله الغافلون الذين ليس بهم فتك وحذق في أمور الدنيا، ومعنى "قط" حسبي أي يكفيني هذا وفيه ثلاث لغات: بإسكان الطاء وبكسرها منونة وغير منونة، ومعنى "يُزوى" يضم بعضها إلى بعض فتجتمع وتلتقي على من فيها (النووي، شرح صحيح مسلم ١٧/ ١٨١ - ١٨٢). (٣) سورة ق (٥٠)، الآية (٣٠). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٨/ ٥٩٤، كتاب التفسير (٦٥)، تفسير سورة ق (٥٠)، باب {وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ} (١)، الحديث (٤٨٤٨)، وفي ١١/ ٥٤٥، كتاب الأيمان والنذور (٨٣)، باب الحلف بعزة اللَّه وصفاته وكلماته (١٢)، الحديث (٦٦٦١)، وفي ١٣/ ٣٦٩، كتاب التوحيد (٩٧)، باب قول اللَّه تعالى: {وَهُوَ العَزِيزُ الحَكِيمُ}. . . (٧)، الحديث (٧٣٨٤)، ومسلم في الصحيح ٤/ ٢١٨٨، كتاب الجنّة (٥١)، باب النار يدخلها الجبارون. . . (١٣)، الحديث (٣٨/ ٢٨٤٨) واللفظ له.