(٢) ساقطة من المطبوعة، وذكر ابن حجر في تقريب التهذيب أنَّه "السُّلَمي". (٣) اختلف الأئمة في هذا اللفظ، فذكره: (عبد) بالباء: أحمد والطبراني والبيهقي وأبو نعيم، وذكره بالنون (عند) البزار وابن حبان والحاكم، وهو ما رجحناه هنا، وكذا ذكره المؤلف في شرح السنة. (٤) تصحفت في المطبوعة إلى: (لمجندل). (٥) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ١٢٧، ١٢٨. والبزار في "مسنده" أورده الهيثمي في كشف الأستار ٣/ ١١٣، كتاب علامات النبوّة، باب قدم نبوّته، الحديث (٢٣٦٥)، وابن حبان في "صحيحه" أورده الهيثمي في موارد الظمآن ص (٥١٢)، كتاب علامات نبوّة نبيّنا -صلى اللَّه عليه وسلم- (٣٥)، باب في أول أمره (١)، الحديث (٢٠٩٣)، والطبراني في المعجم الكبير ١٨/ ٢٥٢، الحديث (٦٢٩)، والحاكم في المستدرك ٢/ ٦٠٠، كتاب التاريخ، باب ذكر أخبار سيّد المرسلين -صلى اللَّه عليه وسلم- وقال: (صحيح الإسناد) وأقرّه الذهبي. وأبو نعيم في حلية الأولياء ٦/ ٨٩، في ترجمة أبو بكر الغساني (٣٣٤)، والبيهقي في دلائل النبوة ٢/ ١٣٠، جماع أبواب المبعث، باب الوقت الذي كتب فيه محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- نبيًّا، وأخرجه البغوي بلفظه التام إلَّا أنَّه قال: "عند" بدل "عبد"، أخرجه بإسناده في شرح السنة ١٣/ ٢٠٧، كتاب الفضائل، باب فضائل سيد الأوَّلين والآخرين محمد -صلى اللَّه عليه وسلم-، الحديث (٣٦٢٦). وقوله "لمنجدل" أي: مطروح على وجه الأرض صورةً من طين، لم يجر فيه الروح بعد (البغوي، شرح السنة ١٣/ ٢٠٧).