(١) ساقطة من المخطوطة، وأثبتناها من المطبوعة، وهي في لفظ مسلم. (٢) أخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٥٦ - ٥٧، كتاب الإيمان (١)، باب الدليل على أنّ من مات على التوحيد دخل الجنة قطعًا (١٠)، الحديث (٤٥/ ٢٧)، والنِّطَع: هو بساط من الأديم -أي الجلد. (٣) هي زينب بنت جحش الأسدية أم المؤمنين زوج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، تزوجها النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- سنة ثلاث وقيل سنة خمس، ونزلت بسببها آية الحجاب، وكانت قبله عند مولاه زيد بن حارثة، وفيها نزلت {فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا} [الأحزاب (٣٣)، الآية (٣٧)] (الحافظ ابن حجر، الإصابة في تمييز الصحابة ٤/ ٣١٣، الترجمة (٤٧٠)). (٤) وردت في المطبوعة (أنيس) والتصويب من صحيح مسلم.