(١) ساقطة من المخطوطة، وأثبتناها من المطبوعة، وهي عند جميع الأئمة الذين خرّجوا الحديث في ألفاظهم. (٢) أخرجه أبو داود الطيالسي في المسند، ص (٤٤ - ٤٥)، الحديث (٣٣٧)، وأحمد في المسند ١/ ٣٨٩، ٤٣٦، والترمذي في السنن ٤/ ٥٢٤، كتاب الفتن (٣٤)، باب (٧٠)، الحديث (٢٢٥٧)، وقال: (حسن صحيح)، وعزاه للنسائي: المزي في تحفة الأشراف ٧/ ٧٥، الحديث (٩٣٥٩)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ١٥٩؛ كتاب البر والصلة، باب ارحموا أهل الأرض يرحمكم أهل السماء، وقال: (صحيح الإسناد) وأقرّه الذهبي، والبيهقي في السنن الكبرى ٣/ ١٨٠، كتاب الجمعة، باب ما يستدل به على أن عدد الأربعين له تأثير فيما يقصد به الجماعة. (٣) كذا في المطبوعة، واللفظ في المخطوطة: (قال). (٤) ساقطة من المخطوطة، وليست عند أبي داود، ولا عند الدارمي، ولفظ أبي داود: (للذراع). (٥) أخرجه الدارمي في السنن ١/ ٣٣، المقدمة، باب ما أكرم النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- من كلام الموتى. وأبو داود في السنن ٤/ ٦٤٨ - ٦٤٩، كتاب الديات (٣٣)، باب فيمن سقى رجلًا سمًّا. . . (٦)، الحديث (٤٥١٠)، وقوله: "مَصْليَّة" أي مشويّة. (٦) نقل القاري في المرقاة ٥/ ٤٧٧ عن الخطيب التبريزي قوله: (الحنظلية هي أم جدّه وقيل أمّه =