(١) أخرجه من رواية أنس رضي اللَّه عنه، أحمد في المسند ٣/ ٢٨٧، وأخرجه الدارمي في السنن ١/ ١٤١، المقدمة، باب في وفاة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- واللفظ لما، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٣/ ٥٧، كتاب المغازي، باب أَظْلَم في المدينة كل شيء. . .، وقال: (على شرط مسلم) وأقرّه الذهبي، وأخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/ ٢٦٥ - ٢٦٦، باب ما جاء في عِظَم المصيبة. . .، من طريق الحاكم برواية مختصرة. (٢) أخرجه من رواية أنس رضي اللَّه عنه، ابن سعد في الطبقات الكبرى ٢/ ٢٧٤، ذكر كم مرض رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-. . .، وأخرجه أحمد في المسند ٣/ ٢٢١، وأخرجه الترمذي في السنن ٥/ ٥٨٨ - ٥٨٩، كتاب المناقب (٥٠)، باب في فضل النبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- (١)، الحديث (٢٦١٨)، وقال: (حديث غريب صحيح)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٥٢٢، كتاب الجنائز (٦)، باب ذكر وفاته ودفنه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٦٥)، الحديث (١٦٣١)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٣/ ٥٧، كتاب المغازي، باب أظلم في المدينة كل شيء. . .، وقال: (على شرط مسلم)، وأقرّه الذهبي، وأخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/ ٢٦٥، باب ما جاء في عِظَم المصيبة. . .، وأخرجه البغوي في شرح السنة ١٤/ ٤٩ - ٥٠، الحديث (٣٨٣٥) واللفظ له، قوله: "حتَّى أنكرنا قلوبنا" أي تغيَّرت حالنا بوفاة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-.