(٢) أخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٨٦، كتاب الايمان (١)، باب الدليل على أنَّ حُبَّ الأنصار وعلي. . . (٣٣)، الحديث (١٣١/ ٧٨)، وبرأ النسمة أي خلق كل ذات روح. (٣) ساقطة من المخطوطة، وأثبتناها من المطبوعة، وهي في لفظ المؤلف في شرح السنة ١٤/ ١١٢، وعند البخاري ومسلم. (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٧/ ٤٧٦، كتاب المغازي (٦٤)، باب غزوة خيبر (٣٨)، الحديث (٤٢١٠)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٨٧٣، كتاب فضائل الصحابة (٤٤)، باب من فضائل علي. . . (٤)، الحديث (٣٤/ ٢٤٠٦) واللفظ لهما، قوله: "فأرسلوا إليه" بكسر السين، قوله: "انفُذْ" بضم الفاء أي امض، قوله: "على رِسْلك" بكسر فسكون أي رفقك ولينك، قوله: "حُمْر النَّعَم" يراد به حمر الإبل وهي أعزها وأنفسها، وأما النعم بكسر النون فهو جمع: نعمة. وقد تقدم هذا الحديث برقم (٤٦٠١).