(١) كذا في المطبوعة، وهو الموافق للفظ أبي داود، وفي المخطوطة: (أرضهم) وكذا عند معمر. (٢) تصحفت في المخطوطة إلى (تحشر). (٣) أخرجه معمر في المصدر السابق، وأخرجه أحمد في المسند ٢/ ٢٠٩، وأخرجه أبو داود في المصدر السابق واللفظ له، إلى قوله: "مع القردة والخنازير"، وأخرجه الحاكم في المصدر السابق، مثل رواية أبي داود، وأخرجه البغوي في المصدر السابق، قوله: "ألزمهُم" أي أكثرهم لزومًا لمهَاجَرِ إبراهيم الشام، قوله: "تلفِظُهم" بكسر الفاء أي ترميهم، قوله: "تقيل معهم" من القيلولة وهي الاستراحة بالنهار، أي تكون الفتنة لازمة لهم لا تنفك عنهم حيث يكونون. (٤) كذا في المطبوعة، وهو الموافق للفظ أحمد وأبي داود، واللفظ في المخطوطة: (عليكم) وهو الموافق للفظ الحاكم. (٥) تصحفت في المطبوعة، إلى: (وأهلها) والتصويب من المخطوطة وكذا هي عند الأئمة. (٦) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ١١٠، وأخرجه أبو داود في السنن ٣/ ١٠، كتاب الجهاد (٩)، باب في سكنى الشام (٣)، الحديث (٢٤٨٣) واللفظ لهما، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ٥١٠، كتاب الفتن والملاحم، باب الشام صفوة اللَّه من بلاده، وقال: (صحيح الإسناد) ووافقه الذهبي، وذكره المتقي الهندي في كنز العمال ١٢/ ٢٨٧، الحديث (٣٥٠٦٧) وعزاه للطبراني في الكبير -وليس في القسم المطبوع-، وللضياء، وابن حوالة صحابي ذكره ابن حجر في الإصابة ٢/ ٢٩٢، التزجمة (٤٦٣٩)، فقال: (عبد اللَّه بن حَوَالة بالمهملة وتخفيف الواو يكنى أبا حوالة، وقيل أبا محمد، قال البخاري له صحبة) ثم ذكر حديثه من نسخة أبي مسهر، عن =