(٢) و (٣) العبارة في مخطوطة برلين: (حين كان كل شيء مثل ظله). وهي عبارة في نسخة من نسخ الترمذي، وعبارة الشافعي في الأم: (حين كان كل شيء بقدر ظله)، وعبارة أبي داود: (حين كان ظفه مثله). وما أثبتناه من المطبوعة وهو لفظ أحمد، ولفظ الترمذي في نسخةٍ. (٤) أخرجه: الشافعي في الأم ١/ ٧١، كتاب الصلاة، باب جماع مواقيت الصلاة. وأحمد في المسند ١/ ٣٣٣، في مسند عبد اللَّه بن عباس رضي اللَّه عنه. وأبو داود في السنن ١/ ٢٧٤ - ٢٧٨، كتاب الصلاة (٢)، باب ما جاء في المواقيت (٢)، الحديث (٣٩٣). والترمذي في السنن ١/ ٢٧٨ - ٢٨٠، كتاب الصلاة (٢)، باب مواقيت الصلاة (١١٣)، الحديث (١٤٩). وابن خزيمة في صحيحه ١/ ١٦٨، كتاب الصلاة، باب فرض الصلاة على الأنبياء. . . (١٣)، الحديث (٣٢٥). والدارقطني في السنن ١/ ٢٥٨، كتاب الصلاة، باب إمامة جبريل، الأحاديث (٦ - ٩). قوله (الشراك) أي صيور النعل، وهو ما يُربَط به الحذاء ويُشَدّ.