(٢) في المطبوعة: (المنافقين)، وما أثبتناه من المخطوطة وهو لفظ مسلم. (٣) أخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٤٣٤، كتاب المساجد (٥)، باب استحباب التبكير بالعصر (٣٤)، الحديث (١٩٥/ ٦٢٢). (٤) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٢/ ٣٠، كتاب مواقيت الصلاة (٩)، باب إثم من فاتته العصر (١٤)، الحديث (٥٥٢). ومسلم في الصحيح ١/ ٤٣٥، كتاب المساجد (٥)، باب التغليظ في تفويت صلاة العصر (٣٥)، الحديث (٢٠٠/ ٢٦٢). قوله (وُتِرَ) أي سُلِبَ وَأُخِذ، ومعنى الحديث: كأنما ققَدَ أهله وماله. (٥) تصحفت في المطبوعة إلى: (ابن عمرو). وما بين الحاصرتين ساقط من مخطوطة برلين. (٦) أخرجه البخاري عن بريدة رضي اللَّه عنه في الصحيح ٢/ ٣١، كتاب مواقيت الصلاة (٩)، باب من ترك العصر (١٥)، الحديث (٥٥٣)، وفي ٢/ ٦٦، باب التبكير بالصلاة في يوم غيم (٣٤)، الحديث (٥٩٤). (٧) ما بين الحاصرتين من مخطوطة برلين، وهو ساقط من المطبوعة.