(٢) أخرجه: أبو داود في السنن ١/ ٤٩١، كتاب الصلاة (٢)، باب من رأى الاستفتاح بسبحانك اللهم وبحمدك (١٢٢)، الحديث (٧٧٦). والترمذي في السنن ٢/ ١١، كتاب الصلاة (٢)، باب ما يقول عند افتتاح الصلاة (١٧٩)، الحديث (٢٤٣). وابن ماجه في السنن ١/ ٢٦٥، كتاب إقامة الصلاة (٥)، باب افتتاح الصلاة (١)، الحديث (٨٠٦). والدارقطني في السنن ١/ ٢٩٩، كتاب الصلاة، باب دعاء الاستفتاح بعد التكبير، الحديث (٥)، وفي ١/ ٣٠١، الحديث (١٣). والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٣٤، كتاب الصلاة، باب الاستفتاح بسبحانك اللهم وبحمدك. (٣) ساقط من المطبوعة. (٤) أخرجه: أحمد في المسند ٤/ ٨٠، ٨٥ في مسند جبير بن مُطعم رضي اللَّه عنه. وأبو داود في السنن ١/ ٤٨٦، كتاب الصلاة (٢)، باب ما يستفتح به الصلاة من الدعاء (١٢١)، الحديث (٧٦٤). وبن ماجه في السنن ١/ ٢٦٥، كتاب إقامة الصلاة (٥)، باب الاستعاذة في الصلاة (٢)، الحديث (٨٠٧). وابن حبان في صحيحه، أورده الهيثمي في موارد الظمآن، ص (١٢٣)، كتاب المواقيت (٥)، باب فيما يستفتح الصلاة (٦١)، الحديث (٤٤٣). والحاكم في المستدرك ١/ ٢٣٥، كتاب الصلاة، باب دعاء افتتاح الصلاة، وقال: (صحيحِ الإسناد) وأقره الذهبي. وزادوا: "قال عمرو [الراوي]: هَمْزه المُوتَة، ونَفْثه الشِّعر، ونفْخه الكِبْر". وفي رواية أخرى لأحمد زيادة: "قلت: يا رسول اللَّه ما هَمْزه ونَفْثه ونَفْخه؟ قال: أما هَمْزه فالمُوتةُ التي تأخذ ابن آدم، وأما نَفْخه الكِبْر، ونَفْثه الشِّعر". والمُوتَة: نوع من الجنون والصرع يعتري الإنسان. (٥) أخرجه: أحمد في المسند ٥/ ٧، ١٥، ٢٠، ٢١، ٢٣ في مسند سمرة بن جندب رضي اللَّه عنه. والدارمي في السنن ١/ ٢٨٣، كتاب الصلاة، باب في السكتتين. وأبو داود في =