• وأما اللفظ الخاص فأخرجه: أبو داود في السنن ١/ ٥٧٤، كتاب الصلاة (٢)، باب التأمين. . . (١٧٢)، الحديث (٩٣٣). وأخرجه الترمذي في السنن ٢/ ٢٩، أبواب الصلاة، باب ما جاء في التأمين (١٨٤)، الحديث (٢٤٩). (١) أخرجه أبو داود في السنن ١/ ٥٧٧، كتاب الصلاة (٢)، باب التأمين وراء الإمام (١٧٢)، الحديث (٩٣٨)، والطبراني في المعجم الكبير ٢٢/ ٢٩٧، الحديث (٧٥٦) ضمن قصَّة، والدولابي في الكِنى، ص ٣٢، فيمن كنيته أبو زهير، وأخرجه ابن عبد البَرَّ في الاستيعاب ٤/ ٨٠ في الكنى، وقال: (وليس إسناد حديثه بالقائم. يقال اسمه فلان بن شرحبيل). (٢) أخرجه النسائي في المجتبى من السنن ٢/ ١٧٠، كتاب الافتتاح (١١)، باب القراءة في المغرب. . . (٦٧). وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٣٩٢، كتاب الصلاة، باب من لم يطيق القراءة فيها بأكثر مما ذكرنا. (٣) في مخطوطة برلين: (الفجر)، وهو لفظ النسائي والحاكم في رواية. (٤) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنَّف ١/ ٦٧، كتاب الصلاة، باب من كان يخفِّف القراءة في السفر. وأخرجه أحمد في المسند ٤/ ١٤٩ - ١٥٠ ضمن مسند عقبة بن عامر رضي =