(١) كذا في مخطوطة برلين وعند مالك وأحمد، وفي المطبوعة (مناج) وهو لفظ البيهقي. (٢) أخرجه مالك من رواية البياضي رضي اللَّه عنه في الموطأ ١/ ٨٠، كتاب الصلاة (٣)، باب العمل في القراءة (٦)، الحديث (٢٩)، وأخرجه أحمد من طريق مالك في المسند ٤/ ٣٤٤ ضمن مسند البياضي رضي اللَّه عنه. وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٣/ ١١ - ١٢ من طريق مالك، كتاب الصلاة، باب من لم يرفع صوته بالقراءة والبياضي هو عبد اللَّه بن الغنام، ذكره الحافظ ابن حجر في الإصابة ٢/ ٣٤٩، من القسم الأول. وأخرجه أحمد من رواية ابن عمر رضي اللَّه عنهما في المسند ٢/ ٦٧ ضمن مسند عبد اللَّه بن عمر رضي اللَّه عنهما. وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير، ذكره المتقي الهندي في كنز العمال ٧/ ٥٢٩، الحديث (٢٠١٠٢) عن ابن عمر رضي اللَّه عنهما. وأخرج نحوه الحاكم من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه في المستدرك ١/ ٢٣٥، كتاب الصلاة، باب إذا قام أحدكم يصلي إنما يقوم يناجي ربَّه. . .، وأخرجه الطبراني في المعجم الأوسط، ذكره المتقي الهندي في كنز العمال ٧/ ٤٣٩، الحديث (١٩٦٧٤). (٣) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٤٢٠ ضمن مسند أبي هريرة رضي اللَّه عنه. وأخرجه أبو داود في السنن ١/ ٤٠٤ - ٤٠٥، كتاب الصلاة (٢)، باب الإمام يصلي من قعودٍ (٦٩)، الحديث (٦٠٤). وأخرجه النسائي في المجتبى من السنن ٢/ ١٤٢، كتاب الافتتاح (١١)، باب تأويل قوله عز وجل: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا =