(١) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ١٥٥، في مسند عقبة بن عامر رضي اللَّه عنه، وأخرجه أبو داود في السنن ٢/ ١٨١، كتاب الصلاة، باب في الاستغفار (٣٦١)، الحديث (١٥٢٣). وأخرجه النسائي في المجتبى من السنن ٣/ ٦٨، كتاب السهو (١٣)، باب الأمر بقراءة المعوذات بعد التسليم من الصلاة. (٢) أخرجه أبو داود في السنن ٤/ ٧٣ - ٧٤، كتاب العلم (١٩)، باب في القصص (١٣)، الحديث (٣٦٦٧). وعزاه الهيثمي في مجمع الزوائد ١٠/ ١٠٥ لأبي يعلى وقال: (وفيه محتسب أبو عائد، وثقه ابن حبان وضعفه غيره)، وعزاه المنذري في الترغيب والترهيب ١/ ١٦٤ لأبي يعلى أيضًا لكن بزيادة: "أحب إلي من أن أعتق أربعة من ولد إسماعيل دية كل واحد منهم اثنا عشر ألفًا"، وعزاه لابن أبى الدنيا بالشطر الأول، إلا أنه قال: "أحب إلي مما طلعت عليه الشمس". (٣) أخرجه الترمذي في السنن ٢/ ٤٨١، كتاب الصلاة، باب ذكر ما يستحب من الجلوس في المسجد بعد صلاة الصبح حتَّى تطلع الشمس (٤١٢)، الحديث (٥٨٦)، وقال عقب الحديث: (هذا حديث حسن غريب). وقد تُكُلِّم في إسناده لكن في الباب ما يقوّيه. انظر: الترغيب والترهيب ١/ ١٦٤ - ١٦٥.