(٢) أخرجه البخاري من رواية عبادة بن الصامت رضي اللَّه عنه، في الصحيح ٣/ ٣٩ كتاب التهجد (١٩)، باب فضل من تعارَّ من الليل فصلى (٢١)، الحديث (١١٥٤). قوله (تعارَّ): انتبه. (٣) أخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٣٠٦ كتاب الأدب (٣٥)، باب ما يقول الرجل إذا تعارَّ من الليل (١٠٨)، الحديث (٥٠٦١)، وأخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، ص (٤٩٥)، باب ما يقول إذا انتبه من منامه، الحديث (٨٦٥)، وابن حبان، أورده الهيثمي في موارد الظمآن، ص (٥٨٦)، كتاب الأذكار، باب ما يقول إذا أصبح وإذا أمسى وإذا أوى إلى فراشه (١٠)، الحديث (٢٣٥٩)، وأخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة، ص (٢٧٦)، باب ما يقول إذا تعار من الليل الحديث (٧٦١)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ٥٤٠، كتاب الدعاء. (٤) أخرجه أحمد في المسند ٥/ ٢٤١ ضمن مسند معاذ بن جبل رضي اللَّه عنه، وأخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٢٩٦ كتاب الأدب (٣٥)، باب في النوم على طهارة (١٠٥)، الحديث (١٠٥)، وذكره المزي في تحفة الأشراف ٨/ ٤٢٠ ضمن أطراف معاذ بن جبل رضي اللَّه عنه، وعزاه للنسائي في عمل اليوم والليلة، الحديث (١١٣٧١)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١٢٧٧ كتاب الدعاء (٣٤)، باب ما يدعو به إذا انتبه من الليل (١٦)، الحديث (٣٨٨١)، وتعارَّ: أي انتبه وتحرك.