(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٨/ ٥٨٤ كتاب التفسير (٦٥)، باب {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنَ ذَنْبِكَ. . .} [سورة الفتح (٤٨)، الآية (٢)] (٢)، الحديث (٤٨٣٦)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢١٧١ كتاب صفات المنافقين وأحكامهم (٥٠)، باب إكثار الأعمال، والاجتهاد في العبادة (١٨)، الحديث (٧٩/ ٢٨١٩). (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ٢٨ كتاب التهجد (١٩)، باب إذا نام ولم يُصلِّ بال الشيطان في أذنه (١٣)، الحديث (١١٤٤)، وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٥٣٧ كتاب صلاة المسافرين. . . (٦)، باب ما روي فيمن نام الليل أجمع. . . (٢٨)، الحديث (٢٠٥/ ٧٧٤). (٤) أخرجه البخاري من رواية هند بنت الحارث الفِراسية، عن أم سلمة رضي عنها، في الصحيح ١٣/ ٢٠ كتاب الفتن (٩٢)، باب لا يأتي زمان إلا الذي بعده شرٌ منه (٦)، الحديث (٧٠٦٩)، والمراد بالخزائن تعبير عن الرحمة لكثرتها وعزِّتها.