(٢) متفق عليه من رواية أنس رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ٣٦ كتاب التهجد (١٩)، باب ما يكره من التشديد في العبادة (١٨)، الحديث (١١٥٠)، وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٥٤١ - ٥٤٢ كتاب صلاة المسافرين. . . (٦)، باب أمر من نعس في صلاته. . . (٣١)، الحديث (٢١٩/ ٧٨٤). (٣) متفق عليه من رواية عائشة رضي اللَّه عنها، أخرجه البخاري في الصحيح ١/ ٣١٥ كتاب الوضوء (٤)، باب الوضوء من النوم. . . (٥٣)، الحديث (٢١٢)، وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٥٤٢ - ٥٤٣ كتاب صلاة المسافرين. . . (٦)، باب أمر من نعس في صلاته. . . (٣١)، الحديث (٢٢٢/ ٧٨٦). (٤) في المطبوعة زيادة (ويسِّروا) وليست في المخطوطة ولا عند البخاري. (٥) أخرجه البخاري من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، في الصحيح ١/ ٩٣ كتاب الإيمان (٢)، باب الدين يسرٌ. . . (٢٩)، الحديث (٣٩)، قال في شرح السنة ٤/ ٥٠: (سَدِّدُوا: أي اقصدوا السَّداد وهو الصواب. . .، وقيل: المقاربة القصد في الأمور، الذي لا غُلُوٌ فيه ولا تقصير) والغَدْوة والرَّوْحة: السير في أول النهار وآخرِه، وهما زمان الراحات والغفلات، والدُّلْجة: آخر الليل. وهو أفضل الساعات وأكمل الحالات.